سقط مستثمر مصري يقيم في السعودية منذ نحو 35 عاماً، في فخ عصابة تدعي قدرتها على منحه الجنسية السعودية، في مقابل مليوني ريال. وبدلاً من أن يراجع المقيم المصري إدارة الأحوال المدنية في جدة، لتخليص أوراق تجنسه، وجد نفسه أمام باب الشرطة، مطالباً باسترداد مبلغ مليون ونصف المليون دفعها على فترات متفاوتة لأفراد العصابة.
وفيما تحقق شرطة جدة مع أحد أفراد العصابة - الذي قبض عليه قبل أيام - يجري حالياً البحث عن بقية المتورطين في هذه القضية، بتهم التزوير والنصب والاحتيال.
وكان المستثمر المصري (تحتفظ «الحياة» باسمه) رضخ لمطالب أبنائه المولودين في السعودية، للبدء بإجراءات الحصول على الجنسية، فدخل من دون أن يعلم وسط شبكة منظمة، تعاملت معه بأوراق ثبوتية وبطاقات رسمية مزورة.
وقال المحامي ريان مفتي إن هذه القضية تتخللها جريمة تزوير محرر رسمي ومستخدم، وجريمة نصب واحتيال.
وتتضمن جريمة التزوير قيام المدعى عليهم، بتزوير عدد من المستندات والمحررات الرسمية، مع وجود بعض البطاقات الحكومية من رخصة القيادة وبطاقات حكومية أخرى مزورة وجدت في حيازة المتهم الأول
وفيما تحقق شرطة جدة مع أحد أفراد العصابة - الذي قبض عليه قبل أيام - يجري حالياً البحث عن بقية المتورطين في هذه القضية، بتهم التزوير والنصب والاحتيال.
وكان المستثمر المصري (تحتفظ «الحياة» باسمه) رضخ لمطالب أبنائه المولودين في السعودية، للبدء بإجراءات الحصول على الجنسية، فدخل من دون أن يعلم وسط شبكة منظمة، تعاملت معه بأوراق ثبوتية وبطاقات رسمية مزورة.
وقال المحامي ريان مفتي إن هذه القضية تتخللها جريمة تزوير محرر رسمي ومستخدم، وجريمة نصب واحتيال.
وتتضمن جريمة التزوير قيام المدعى عليهم، بتزوير عدد من المستندات والمحررات الرسمية، مع وجود بعض البطاقات الحكومية من رخصة القيادة وبطاقات حكومية أخرى مزورة وجدت في حيازة المتهم الأول