لأني بكيت في وقت فرحهم ..
وضحكت في وقت ألمهم ..
وأطلقت صرخاتي في لحظة هدوئهم ..
وصمت في لحظة مشاركاتهم ..
وبقيت في لحظة رحيلهم.
ورحلت في لحظة اجتماعاتهم ولقاءتهم ..
وأعتذرت لهم في وقت حاجتهم ..
و بدون سبب تركتهم ..
>
لأني أتعبته كثيراً في لحظات حبي..
وجرعته ألماً في لحظة حزني..
ونزعته من قلبي وبدون تردد لأهبه لغيري..
،
>
لأني أطرق على ابوابه في كل ساعه..
واجعله يبحرني في كل مكان اريده..
فهو من حقق كل امنياتي بلا تردد..
فهو
لايتذمر وانما يقول:
" أطلبي وأنا على السمع والطاعة "
>
لأني في معاناتي أتعبته ..
ولأني حملته الألم ولأحزان وهو في بداية عهده ..
وعندما انتهى رميته ..
>
لأني جعلته يتسم بطابع الحزن وبالألم حاصرته ..
فلقد أصبح الكل يبحث عنه وعن معاني غموضه ..
في قواميس لا وجودُ في هذا الزمن لها .:.
>
لأني كتبت به واحرقته ..
ورسمت الطبيعة عليه ..
وبدون ألوان تركته ..
وفي لحظة همومي وأحزاني لجأت إليه ..
وفي لحظة فرحي وراحتي أهملته ..
وعندما عزمت الإعتكاف عن الكتابة مزقته وودعته إلى الأبد ..
فأقول له
انــــــــــــــــــــــي أعتـــــــــــــــــــذر.............؟!
وضحكت في وقت ألمهم ..
وأطلقت صرخاتي في لحظة هدوئهم ..
وصمت في لحظة مشاركاتهم ..
وبقيت في لحظة رحيلهم.
ورحلت في لحظة اجتماعاتهم ولقاءتهم ..
وأعتذرت لهم في وقت حاجتهم ..
و بدون سبب تركتهم ..
>
لأني أتعبته كثيراً في لحظات حبي..
وجرعته ألماً في لحظة حزني..
ونزعته من قلبي وبدون تردد لأهبه لغيري..
،
>
لأني أطرق على ابوابه في كل ساعه..
واجعله يبحرني في كل مكان اريده..
فهو من حقق كل امنياتي بلا تردد..
فهو
لايتذمر وانما يقول:
" أطلبي وأنا على السمع والطاعة "
>
لأني في معاناتي أتعبته ..
ولأني حملته الألم ولأحزان وهو في بداية عهده ..
وعندما انتهى رميته ..
>
لأني جعلته يتسم بطابع الحزن وبالألم حاصرته ..
فلقد أصبح الكل يبحث عنه وعن معاني غموضه ..
في قواميس لا وجودُ في هذا الزمن لها .:.
>
لأني كتبت به واحرقته ..
ورسمت الطبيعة عليه ..
وبدون ألوان تركته ..
وفي لحظة همومي وأحزاني لجأت إليه ..
وفي لحظة فرحي وراحتي أهملته ..
وعندما عزمت الإعتكاف عن الكتابة مزقته وودعته إلى الأبد ..
فأقول له
انــــــــــــــــــــــي أعتـــــــــــــــــــذر.............؟!