لك اخي الشاب .
كلامي هنا للموظفين الجدد (الذين بدأو حياتهم العمليه )... وكلهم آمال وتطلعات ووو..الخ.
وبعد .
السؤال هنا ، من منا سأل نفسه ؟ يوم ما ، في نهاية كل يوم ، او كل اسبوع ، او كل شهر ، او كل نصف سنه ، او نهاية العام ...؟؟!؟
هل أنت راضي على كل يوم او اسبوع اوشهر او سنه ، مرت من عمرك ، وما الايجابيات ، والسلبيات التي استفدتها من كل هذه الاوقات ..؟!.
نناقش هنا في هذه العجاله وضع الشاب الموظف فقط ..
كلنا يقول : وخاصة أصحاب الوظائف ، ان اليوم ينتهي بإنتهاء الدوام الرسمي !.
والبعض يقول ينتهي الاسبوع بعد صلاة الجمعة ويبداء التهيء لدوام يوم السبت ، ويرتب احواله وملابسه وأبنائه لذلك .. اما في نهاية الشهر قد ينتهي الشهر بنهاية يوم 25من الشهر بعد استلام الراتب وتوزيعــه على مايستطيع سداده من المستلزمات والإلتزامات وقد يوفي! وأغلب الاحيان لايسد البعض من كل مايحتاجه الموظف .
هذه طبيعة أغلب الموظفين ، أما في نصف السنه ، نرى الجميع يجهز للإجازه وما تحتاجه من مصاريف وغيرها ، اما في نهاية السنه ، بالنسبه للموظف ، فتراه يحٌسب للشهر الجديد من العام الجديد العده والحسبه كم تأتي له زياده في الراتب ( تعديل سنوي ) ...وهكذا .....
ويبداء يشوف لها صرفه! ، وهكذا تمر السنين على الموظف ! ، إن طال عمره ، لايدري وهو يستقبل المعاملات الوارده ، لإدارته ، الا وإسمه ضمن كشوفات أسماء المتقاعدين ...!!!...
هنا يبداء مرحلة في حياته!!! ، لاتقل مأساوية ، عن الذي يبحث اليوم عن وظيفه !، فإنتقاله من مرحلة الراتب الكامل واللي حاسب له حساباته ، كأني به يضرب أخماس بأسداس ، ويطلع في النهايه ، لديه من الحسرة والالم مالايعلم به إلا الله .
البعض منا لايوجد لديه سكن ، ولا مركب ، وكل حياته ، التي قضاها في الوظيفه أغلبها، راحت بين الاجازات السنوية ، ومايعانيه فيها ، وبين ، الدين من البنوك التي فتحت ابواب جهنم على الموظف وراتبه ، وبطلب منه طبعا" !.
هنا تتوقف الحياة في نظره لعدة ساعات ، ويمكن ايام ، ان لم تصل إلى اشهر ، وهو لم يستوعب الصدمه !!!..
أقول في الاخر ليس لنا من الحول والقوة إلا ما أراده الله لنا ، وأرى أن العبر ليس من الواجب علينا ، ان تمر، دون التوقف مع النفس .
عتاب المحب في زمن لم يرحم أهلنا الاقدمين ، فلانأمن وحالنا أحسن بكثير من الاحوال التي مروا بها ...وإعلم اخي العزيز ...
من اسباب الحياة السعيده في هذاالزمن .. (أربع حاجات لابد من توفرهاـ والجميع يسعى لتأمينها ) بعد طاعة الله ورضاه ومن يقول لي ماهي أكون له من الشاكرين .
احترامي للجميع والله يوفقنا واياكم لكل خير .
كلامي هنا للموظفين الجدد (الذين بدأو حياتهم العمليه )... وكلهم آمال وتطلعات ووو..الخ.
وبعد .
السؤال هنا ، من منا سأل نفسه ؟ يوم ما ، في نهاية كل يوم ، او كل اسبوع ، او كل شهر ، او كل نصف سنه ، او نهاية العام ...؟؟!؟
هل أنت راضي على كل يوم او اسبوع اوشهر او سنه ، مرت من عمرك ، وما الايجابيات ، والسلبيات التي استفدتها من كل هذه الاوقات ..؟!.
نناقش هنا في هذه العجاله وضع الشاب الموظف فقط ..
كلنا يقول : وخاصة أصحاب الوظائف ، ان اليوم ينتهي بإنتهاء الدوام الرسمي !.
والبعض يقول ينتهي الاسبوع بعد صلاة الجمعة ويبداء التهيء لدوام يوم السبت ، ويرتب احواله وملابسه وأبنائه لذلك .. اما في نهاية الشهر قد ينتهي الشهر بنهاية يوم 25من الشهر بعد استلام الراتب وتوزيعــه على مايستطيع سداده من المستلزمات والإلتزامات وقد يوفي! وأغلب الاحيان لايسد البعض من كل مايحتاجه الموظف .
هذه طبيعة أغلب الموظفين ، أما في نصف السنه ، نرى الجميع يجهز للإجازه وما تحتاجه من مصاريف وغيرها ، اما في نهاية السنه ، بالنسبه للموظف ، فتراه يحٌسب للشهر الجديد من العام الجديد العده والحسبه كم تأتي له زياده في الراتب ( تعديل سنوي ) ...وهكذا .....
ويبداء يشوف لها صرفه! ، وهكذا تمر السنين على الموظف ! ، إن طال عمره ، لايدري وهو يستقبل المعاملات الوارده ، لإدارته ، الا وإسمه ضمن كشوفات أسماء المتقاعدين ...!!!...
هنا يبداء مرحلة في حياته!!! ، لاتقل مأساوية ، عن الذي يبحث اليوم عن وظيفه !، فإنتقاله من مرحلة الراتب الكامل واللي حاسب له حساباته ، كأني به يضرب أخماس بأسداس ، ويطلع في النهايه ، لديه من الحسرة والالم مالايعلم به إلا الله .
البعض منا لايوجد لديه سكن ، ولا مركب ، وكل حياته ، التي قضاها في الوظيفه أغلبها، راحت بين الاجازات السنوية ، ومايعانيه فيها ، وبين ، الدين من البنوك التي فتحت ابواب جهنم على الموظف وراتبه ، وبطلب منه طبعا" !.
هنا تتوقف الحياة في نظره لعدة ساعات ، ويمكن ايام ، ان لم تصل إلى اشهر ، وهو لم يستوعب الصدمه !!!..
أقول في الاخر ليس لنا من الحول والقوة إلا ما أراده الله لنا ، وأرى أن العبر ليس من الواجب علينا ، ان تمر، دون التوقف مع النفس .
عتاب المحب في زمن لم يرحم أهلنا الاقدمين ، فلانأمن وحالنا أحسن بكثير من الاحوال التي مروا بها ...وإعلم اخي العزيز ...
من اسباب الحياة السعيده في هذاالزمن .. (أربع حاجات لابد من توفرهاـ والجميع يسعى لتأمينها ) بعد طاعة الله ورضاه ومن يقول لي ماهي أكون له من الشاكرين .
احترامي للجميع والله يوفقنا واياكم لكل خير .