في حياة كل فتاة و أنثى ملتزمة كانت أو غير ملتزمة .... رومانسية أو جادة في حياتها .....
لحظات ...
إذا أقدمت عليها بسؤال ذكي يناسب عن شخصيتها لتسألها عن الحب ؟
وجدتها ولابد تحمل بين طيات ذكرياتها لائحة أمل قد تكون على الطريق وقد تكون حانت لحظتها
وترى حمرة الخجل تعلو وجنتاها ... لمرأى تلك الفكرة تداعب خيالها ....
تكتفي فقط بأن يتقاذف فكرها لتلك الفكرة الرومانسية دون النظر لاحتمالية حدوث تبعات الحب
أم لا .....
الأنثى هي الأنثى سواء كانت عالمة . ... طبيبة ... أو وزيرة أو قابعة ببيتها
عاطفتها غالبة عليها .... قد تحمل بين جنبات قلبها حباً رائعاً كبيراً غير موجهاً لأحد
لكنها تستشعره ... وتستشعر لذته حتى ولو كان في انتظار الفائز به ...
يا لغبطتي !! لمن تحتفظ به لفارسها .. فهي تشعله وتؤججه لا لأحد سوى خيال لرجل فاضل تراه
بأحلامها بين الحين والحين ... وهي تسلمه إناء حبها الطازج الذي لم يطلع عليه أحد سواه
يا لحزني !! لمن أنهكت قوى تلك المشاعر بحملها لأكثر من رجل حتى ولو كان فكرة سمحت
لها بالسيطرة على نفسها ... دون علاقتها المباشرة معه ....
لكن نرجع نقول الأنثى هي الأنثى
إذا دق بابها .... إذا رن هاتفها لتزف لها صديقتها بشرى اختيار فارس لها ....
تجد نفسها ترتعش فرحاً لسماع ذلك .... فأياً كان هو ... حتى ولو لم تنطبق عليه مواصفاتها
إلا أن هناك من أعلن برغبته في جوارها .... مشاطرتها لحياته .... أماً لأبنائه .... استكمالاً لدينه
بها .... فلتسجدي لله شكراً حبيبتي .... على هبته لكِ .... يا لسعادتك حقاً !!
يا لجمال الحلال ....
هو وأسرته يأتيان لكي وبين أيديهم هدية لكي .... يخبراكي بها أنك درة مصونة
في عينيهم ترتفعين .... وفوق هديتهم تستحقين ....
يا لهناكي حين يؤلف ربك بين قلبيكما .... تجدي نفسك لا تكادي تفترقين عنه إلا وقد آلمك مرأى فراقه
ولو رأيتيه مراراً .....
حقاً .... آيات الله عظيمة وجليلة ....
صدقت يا ربي حين أخبرتها أنه منها وهي منه .....
ألا ترين هذا الحلال جميلاً فننتظره !! ألا تصدقيني أن غير ذلك لا يستحقك فتزهدينه ؟!!
تعالي معي نعيش فصول الحب فصلاً ... فصلاً ..... التي نقلتها لكي من إحدى الساحات
جزى الله خيراً كاتبتها خير الجزاء
مع أختنا فوزية .... وأخونا فوزي ....
القصة منقولة وليست من تأليفى
لحظات ...
إذا أقدمت عليها بسؤال ذكي يناسب عن شخصيتها لتسألها عن الحب ؟
وجدتها ولابد تحمل بين طيات ذكرياتها لائحة أمل قد تكون على الطريق وقد تكون حانت لحظتها
وترى حمرة الخجل تعلو وجنتاها ... لمرأى تلك الفكرة تداعب خيالها ....
تكتفي فقط بأن يتقاذف فكرها لتلك الفكرة الرومانسية دون النظر لاحتمالية حدوث تبعات الحب
أم لا .....
الأنثى هي الأنثى سواء كانت عالمة . ... طبيبة ... أو وزيرة أو قابعة ببيتها
عاطفتها غالبة عليها .... قد تحمل بين جنبات قلبها حباً رائعاً كبيراً غير موجهاً لأحد
لكنها تستشعره ... وتستشعر لذته حتى ولو كان في انتظار الفائز به ...
يا لغبطتي !! لمن تحتفظ به لفارسها .. فهي تشعله وتؤججه لا لأحد سوى خيال لرجل فاضل تراه
بأحلامها بين الحين والحين ... وهي تسلمه إناء حبها الطازج الذي لم يطلع عليه أحد سواه
يا لحزني !! لمن أنهكت قوى تلك المشاعر بحملها لأكثر من رجل حتى ولو كان فكرة سمحت
لها بالسيطرة على نفسها ... دون علاقتها المباشرة معه ....
لكن نرجع نقول الأنثى هي الأنثى
إذا دق بابها .... إذا رن هاتفها لتزف لها صديقتها بشرى اختيار فارس لها ....
تجد نفسها ترتعش فرحاً لسماع ذلك .... فأياً كان هو ... حتى ولو لم تنطبق عليه مواصفاتها
إلا أن هناك من أعلن برغبته في جوارها .... مشاطرتها لحياته .... أماً لأبنائه .... استكمالاً لدينه
بها .... فلتسجدي لله شكراً حبيبتي .... على هبته لكِ .... يا لسعادتك حقاً !!
يا لجمال الحلال ....
هو وأسرته يأتيان لكي وبين أيديهم هدية لكي .... يخبراكي بها أنك درة مصونة
في عينيهم ترتفعين .... وفوق هديتهم تستحقين ....
يا لهناكي حين يؤلف ربك بين قلبيكما .... تجدي نفسك لا تكادي تفترقين عنه إلا وقد آلمك مرأى فراقه
ولو رأيتيه مراراً .....
حقاً .... آيات الله عظيمة وجليلة ....
صدقت يا ربي حين أخبرتها أنه منها وهي منه .....
ألا ترين هذا الحلال جميلاً فننتظره !! ألا تصدقيني أن غير ذلك لا يستحقك فتزهدينه ؟!!
تعالي معي نعيش فصول الحب فصلاً ... فصلاً ..... التي نقلتها لكي من إحدى الساحات
جزى الله خيراً كاتبتها خير الجزاء
مع أختنا فوزية .... وأخونا فوزي ....
القصة منقولة وليست من تأليفى