* كان لقاء محمد أبوتريكة لاعب
النادى الأهلى المصرى فى التليفزيون المصرى مع الكاتب الصحفى خيرى رمضان
لقاءا رائعا بكل المقاييس حيث ظهرت شخصية أبوتريكة الغير رياضية وهى شخصية
طيبة متواضعة غير متفلسفة او "متفزلكة" وهذا ما أثار إعجابى ولفت إنتباهى
فهو لم يتباهى بما وصل إليه من قيمة فى المجتمع الرياضى والغير رياضى حيث
لم يدعى معرفة أو مجدا شخصيا بل إنه تحدث بكل وضوح فيما يخصه كإنسان يخطىء
احيانا ويصيب أحيانا أخرى ولم يخف معاناته فى صغره الذى قضاه فى العمل
والكد وهو وسام على صدر أبوتريكة فهو بدأ من الصفر حتى وصل إلى القمة أولا
بفضل رضاء الله عز وجل عنه ثم رضاء والديه وأهله وذويه.
وإستكمالا
لذلك فأسرة أبوتريكة مازالت حتى الاّن تعيش فى بلدته "كفر ناهية" بل
ومازال يحتفظ بأصدقائه فيها ودائما فى تواصل بينها وبين القاهرة بل فعل
شىء رائع وهو واجب على كل شخص يفتح الله عز وجل له أبواب رزق كثيرة وهو
حمل مشاكل ومعاناة أهل بلدته على عاتقه حينما صور بتليفونه الخاص بعض
الصور التى توضح الكثير من المشاكل التى يعيش فيها أهل بلدته الذى
بالتأكيد لن يقدروا على إيصال صوتهم إلى المسئولين..وبدون مبالغة كان
الحوار صافيا واضحا ممتعا وأضاف له الكثير الكاتب الصحفى خيرى رمضان الذى
حاول البحث والتنقيب فى حياة أبوتريكة السابقة والحالية.
* فى الزمالك
تم إتهام الإدارة والإستقرار والحكام والظروف واللاعبين بأنهم السبب فى ما
اّل إليه حال نادى الزمالك وكان الجميع يتسائل..هل اللاعبون لا يشعروا
بالجماهير وبحال النادى الذى يذهب من سىء إلى أسوا؟..هل لم تستثيرهم
الظروف التى مر بها نادى الزمالك؟ وجاء محمد عبد الله لاعب الفريق الأول
بنادى الزمالك ليريح الجميع ويضع إجابة لهذه التساؤلات حينما "هرب" من
الفريق قبيل مباراة المصرى البورسعيدى السابقة فى الدورى المصرى بحجة ان
ترتيبه فى الفريق كظهير أيمن سيكون الثالث بعد احمد غانم والناشىء حازم
إمام ولم يكتف بذلك بل لوح بوجود عرض بولندى فى يديه وإنه ينتظر نهاية
الموسم.
وهذه الفعلة تنم عن عدم وجود أى إحساس بالمسئولية من جانب
اللاعب محمد عبد الله فهو لم يكتف بكل المشاكل والظروف الكاحلة التى تحيط
بنادى الزمالك ولم يراع الجماهير المطحونة المجروحة بسبب فريقها والغريب
أن هذه الفعلة المخزية قد صدرت من لاعب داخل نادى الزمالك فى حين أن
الجماهير المصرية بكل إنتماءاتها سواء الأهلاوية أو غيرها تتمنى عودة نادى
الزمالك مرة أخرى,صدرت فى حين أن الجميع فى مصر سواء مسئولين أوجماهير
أومواطنين عاديين يتباحثون حتى ينتشلوا نادى الزمالك من البير العميق الذى
سقط فيه.
واحب أن أوجه سؤال للكابتن محمد عبد الله..إذا اصيب أحمد
غانم أو الناشىء حازم إمام قبل المباراة.. ألم سيكن الفريق وقتها فى حاجة
لجهودك؟..إذن أنت هربت من تمثيل الفريق سواء كنت إحتياطيا إو أساسيا ولم
تهتم بكيان إسمه زمالك يحتاج لكل نقطة عرق ولذلك يجب أن يكون أقل عقاب لك
هو الإقصاء نهائيا عن الفريق حتى يتم تسريحك فانت لم تكن إضافة للفريق حتى
يصبر الزمالك عليك.
* "اللعب حتى لا نخسر بأكثر من هدفين أو ثلاثة ليس منطقيا وغير مقبول لأنه سينهي حظوظ مصر في الظهور بشكل لائق"
هذا
ما قاله المعلم حسن شحاتة المدير الفنى لأفضل منتخب فى أفريقيا "منتخب
مصر" فى حواره فى قناة مودرن سبورت وكان يقصد به مشاركة منتخب مصر فى كأس
القارات القادمة التى ستقام هذا العام فى جنوب أفريقيا وحقيقة كلام
"المعلم" أعاد لنا بعض الثقة التى دوما ما نفتقدها فى منتخبنا الوطنى بعد
مرور فترة طويلة على اى إنجاز يحققه وأعتقد ان حسن شحاتة بهذه التصريحات
يسير فى الإتجاة الصحيح والذى سيجعل من منتخبنا الوطنى فريق يكسب إحترام
العالم فى كأس القارات إن شاء الله.
فيجب علينا أن نشعر بأنفسنا
فنحن أبطال القارة على مدار 3 سنوات سواء على صعيد المنتخبات أو الأندية
ممثلا فى النادى الأهلى ضف إلى ذلك إحتكار المصريين على 90% من جوائز
الإتحاد الأفريقى لكرة القدم لعام 2008 ومهما كانت خصومنا فى كأس القارات
يجب أن نلعب كرة قدم حقيقية وصدورنا ممتلئة بالثقة حتى لا نكون مهزومين
قبل بدء البطولة وهذا ليس معناه أن نبتعد عن العقلانية ومعرفة قدرنا ولكن
يجب ألا نظل نردد العبارات التشاؤمية والمحبطة والتى تقلل من منتخبنا
الوطنى ولو فكرت كل المنتخبات بهذه الطريقة ماكانت اليونان تنجح فى الفوز
بكأس الأمم الأوروبية 2004 خارج أرضها متوفقة على البرتغال صاحبة الأرض فى
المباراة الإفتتاحية والمباراة النهائية وما إستطاعت تركيا الحصول على
المركز الثالث فى كأس العالم 2002 واعتقد بإنه كان الحلم الذى لم يراود
المشجع التركى...فهيا بنا نؤيد حسن شحاتة.
النادى الأهلى المصرى فى التليفزيون المصرى مع الكاتب الصحفى خيرى رمضان
لقاءا رائعا بكل المقاييس حيث ظهرت شخصية أبوتريكة الغير رياضية وهى شخصية
طيبة متواضعة غير متفلسفة او "متفزلكة" وهذا ما أثار إعجابى ولفت إنتباهى
فهو لم يتباهى بما وصل إليه من قيمة فى المجتمع الرياضى والغير رياضى حيث
لم يدعى معرفة أو مجدا شخصيا بل إنه تحدث بكل وضوح فيما يخصه كإنسان يخطىء
احيانا ويصيب أحيانا أخرى ولم يخف معاناته فى صغره الذى قضاه فى العمل
والكد وهو وسام على صدر أبوتريكة فهو بدأ من الصفر حتى وصل إلى القمة أولا
بفضل رضاء الله عز وجل عنه ثم رضاء والديه وأهله وذويه.
وإستكمالا
لذلك فأسرة أبوتريكة مازالت حتى الاّن تعيش فى بلدته "كفر ناهية" بل
ومازال يحتفظ بأصدقائه فيها ودائما فى تواصل بينها وبين القاهرة بل فعل
شىء رائع وهو واجب على كل شخص يفتح الله عز وجل له أبواب رزق كثيرة وهو
حمل مشاكل ومعاناة أهل بلدته على عاتقه حينما صور بتليفونه الخاص بعض
الصور التى توضح الكثير من المشاكل التى يعيش فيها أهل بلدته الذى
بالتأكيد لن يقدروا على إيصال صوتهم إلى المسئولين..وبدون مبالغة كان
الحوار صافيا واضحا ممتعا وأضاف له الكثير الكاتب الصحفى خيرى رمضان الذى
حاول البحث والتنقيب فى حياة أبوتريكة السابقة والحالية.
* فى الزمالك
تم إتهام الإدارة والإستقرار والحكام والظروف واللاعبين بأنهم السبب فى ما
اّل إليه حال نادى الزمالك وكان الجميع يتسائل..هل اللاعبون لا يشعروا
بالجماهير وبحال النادى الذى يذهب من سىء إلى أسوا؟..هل لم تستثيرهم
الظروف التى مر بها نادى الزمالك؟ وجاء محمد عبد الله لاعب الفريق الأول
بنادى الزمالك ليريح الجميع ويضع إجابة لهذه التساؤلات حينما "هرب" من
الفريق قبيل مباراة المصرى البورسعيدى السابقة فى الدورى المصرى بحجة ان
ترتيبه فى الفريق كظهير أيمن سيكون الثالث بعد احمد غانم والناشىء حازم
إمام ولم يكتف بذلك بل لوح بوجود عرض بولندى فى يديه وإنه ينتظر نهاية
الموسم.
وهذه الفعلة تنم عن عدم وجود أى إحساس بالمسئولية من جانب
اللاعب محمد عبد الله فهو لم يكتف بكل المشاكل والظروف الكاحلة التى تحيط
بنادى الزمالك ولم يراع الجماهير المطحونة المجروحة بسبب فريقها والغريب
أن هذه الفعلة المخزية قد صدرت من لاعب داخل نادى الزمالك فى حين أن
الجماهير المصرية بكل إنتماءاتها سواء الأهلاوية أو غيرها تتمنى عودة نادى
الزمالك مرة أخرى,صدرت فى حين أن الجميع فى مصر سواء مسئولين أوجماهير
أومواطنين عاديين يتباحثون حتى ينتشلوا نادى الزمالك من البير العميق الذى
سقط فيه.
واحب أن أوجه سؤال للكابتن محمد عبد الله..إذا اصيب أحمد
غانم أو الناشىء حازم إمام قبل المباراة.. ألم سيكن الفريق وقتها فى حاجة
لجهودك؟..إذن أنت هربت من تمثيل الفريق سواء كنت إحتياطيا إو أساسيا ولم
تهتم بكيان إسمه زمالك يحتاج لكل نقطة عرق ولذلك يجب أن يكون أقل عقاب لك
هو الإقصاء نهائيا عن الفريق حتى يتم تسريحك فانت لم تكن إضافة للفريق حتى
يصبر الزمالك عليك.
* "اللعب حتى لا نخسر بأكثر من هدفين أو ثلاثة ليس منطقيا وغير مقبول لأنه سينهي حظوظ مصر في الظهور بشكل لائق"
هذا
ما قاله المعلم حسن شحاتة المدير الفنى لأفضل منتخب فى أفريقيا "منتخب
مصر" فى حواره فى قناة مودرن سبورت وكان يقصد به مشاركة منتخب مصر فى كأس
القارات القادمة التى ستقام هذا العام فى جنوب أفريقيا وحقيقة كلام
"المعلم" أعاد لنا بعض الثقة التى دوما ما نفتقدها فى منتخبنا الوطنى بعد
مرور فترة طويلة على اى إنجاز يحققه وأعتقد ان حسن شحاتة بهذه التصريحات
يسير فى الإتجاة الصحيح والذى سيجعل من منتخبنا الوطنى فريق يكسب إحترام
العالم فى كأس القارات إن شاء الله.
فيجب علينا أن نشعر بأنفسنا
فنحن أبطال القارة على مدار 3 سنوات سواء على صعيد المنتخبات أو الأندية
ممثلا فى النادى الأهلى ضف إلى ذلك إحتكار المصريين على 90% من جوائز
الإتحاد الأفريقى لكرة القدم لعام 2008 ومهما كانت خصومنا فى كأس القارات
يجب أن نلعب كرة قدم حقيقية وصدورنا ممتلئة بالثقة حتى لا نكون مهزومين
قبل بدء البطولة وهذا ليس معناه أن نبتعد عن العقلانية ومعرفة قدرنا ولكن
يجب ألا نظل نردد العبارات التشاؤمية والمحبطة والتى تقلل من منتخبنا
الوطنى ولو فكرت كل المنتخبات بهذه الطريقة ماكانت اليونان تنجح فى الفوز
بكأس الأمم الأوروبية 2004 خارج أرضها متوفقة على البرتغال صاحبة الأرض فى
المباراة الإفتتاحية والمباراة النهائية وما إستطاعت تركيا الحصول على
المركز الثالث فى كأس العالم 2002 واعتقد بإنه كان الحلم الذى لم يراود
المشجع التركى...فهيا بنا نؤيد حسن شحاتة.