يسعى الجهاز الفنى للفريق الكروى الأول
بقيادة مانويل جوزيه لإحباط مخطط بعض اللاعبين للرحيل عن الفريق وكبح جماح
تمردهم حتى نهاية الموسم خوفًا من أن يؤثر موقفهم على مسيرة الفريق.وحذرت
لجنة الكرة بالنادى، الجهاز الفنى من ثورة اللاعبين وطالبت جوزيه وحسام
البدرى بالتهدئة خوفًا من تناقل وسائل الإعلام لأحاديث اللاعبين الباحثين
عن الرحيل خاصة الفضائيات، مما يؤثر على حالة الاستقرار التى يتمتع بها
الفريق، فضلاً عن تنبيه اللاعبين الجدد الذين يبحث النادى التعاقد معهم
على وضع شروط لضمان مشاركتهم حتى لا يتكرر نفس السيناريو.ووفقًا
لتقرير حسام البدرى للجنة فإن سبعة لاعبين يلمحون للرحيل من خلال جلساتهم
مع المدرب العام، فى مقدمتهم حسين ياسر المحمدى وحسين على وأحمد بلال
الذين يتزعمون جبهة الراغبين فى الرحيل.ويأتى هانى العجيزى وأحمد حسن فرج فى المرتبة الثانية بعد حصولهم على وعود بالمشاركة، لكنهما أرجأ الرحيل إلى نهاية الموسم.وفى
ذات السياق، عقد سيد معوض وأحمد صديق جلسة مع حسام البدرى، استفسرا خلالها
عن السبب فى عدم مشاركتهما بصفة أساسية رغم تألقهما فى معظم الأحيان،
فضلاً عن أن مشاركتهما تأتى بوصفهما بدلاء، ولا يعتمد عليهما المدير الفنى
مانويل جوزيه إلا عند الضرورة، ليرتفع بذلك عدد اللاعبين الراغبين فى
الرحيل إلى سبعة. وأعلن اللاعبون رفضهم الحلول الوسط التى تكررت مع رامى عادل وحسن مصطفى ومحمود سمير وأنيس بوجلبان.كما
يرفض اللاعبون محاولات الجهاز الفنى إدراج أسمائهم داخل قوائم الفريق دون
المشاركة، مشددين على أنهم لن يرضخوا لوجودهم خارج الصورة أو الاعتماد
عليهم بشكل مؤقت، رغم حصولهم على نفس مكافآت اللاعبين الأساسيين.والمعروف
أن عددًا آخر من اللاعبين يفكر بنفس الطريقة، لكنهم يرفضون إعلان العصيان
فى الوقت الراهن، وأبرزهم أحمد حسن قائد المنتخب الوطنى وأسامة حسنى ووائل
جمعة، والأخيران تلقيا أكثر من عرض داخلى وخارجى، ولم تنجح لجنة الكرة فى
إقناعهما بالتجديد حتى الآن.وفى سرية تامة، قررت لجنة الكرة زيادة
لائحة المكافآت للاعبى الفريق كنوع من التهدئة حتى يتمكن الجهاز الفنى من
التوصل إلى حلول للخروج من تلك الأزمة الطارئة التى ستؤثر بالسلب على
مسيرة الفريق.ويعول حسام البدرى المدرب العام على بعض اللاعبين مثل محمد أبوتريكة وشادى محمد للتأثير على زملائهم حتى لا تتفاقم المشاكل.
بقيادة مانويل جوزيه لإحباط مخطط بعض اللاعبين للرحيل عن الفريق وكبح جماح
تمردهم حتى نهاية الموسم خوفًا من أن يؤثر موقفهم على مسيرة الفريق.وحذرت
لجنة الكرة بالنادى، الجهاز الفنى من ثورة اللاعبين وطالبت جوزيه وحسام
البدرى بالتهدئة خوفًا من تناقل وسائل الإعلام لأحاديث اللاعبين الباحثين
عن الرحيل خاصة الفضائيات، مما يؤثر على حالة الاستقرار التى يتمتع بها
الفريق، فضلاً عن تنبيه اللاعبين الجدد الذين يبحث النادى التعاقد معهم
على وضع شروط لضمان مشاركتهم حتى لا يتكرر نفس السيناريو.ووفقًا
لتقرير حسام البدرى للجنة فإن سبعة لاعبين يلمحون للرحيل من خلال جلساتهم
مع المدرب العام، فى مقدمتهم حسين ياسر المحمدى وحسين على وأحمد بلال
الذين يتزعمون جبهة الراغبين فى الرحيل.ويأتى هانى العجيزى وأحمد حسن فرج فى المرتبة الثانية بعد حصولهم على وعود بالمشاركة، لكنهما أرجأ الرحيل إلى نهاية الموسم.وفى
ذات السياق، عقد سيد معوض وأحمد صديق جلسة مع حسام البدرى، استفسرا خلالها
عن السبب فى عدم مشاركتهما بصفة أساسية رغم تألقهما فى معظم الأحيان،
فضلاً عن أن مشاركتهما تأتى بوصفهما بدلاء، ولا يعتمد عليهما المدير الفنى
مانويل جوزيه إلا عند الضرورة، ليرتفع بذلك عدد اللاعبين الراغبين فى
الرحيل إلى سبعة. وأعلن اللاعبون رفضهم الحلول الوسط التى تكررت مع رامى عادل وحسن مصطفى ومحمود سمير وأنيس بوجلبان.كما
يرفض اللاعبون محاولات الجهاز الفنى إدراج أسمائهم داخل قوائم الفريق دون
المشاركة، مشددين على أنهم لن يرضخوا لوجودهم خارج الصورة أو الاعتماد
عليهم بشكل مؤقت، رغم حصولهم على نفس مكافآت اللاعبين الأساسيين.والمعروف
أن عددًا آخر من اللاعبين يفكر بنفس الطريقة، لكنهم يرفضون إعلان العصيان
فى الوقت الراهن، وأبرزهم أحمد حسن قائد المنتخب الوطنى وأسامة حسنى ووائل
جمعة، والأخيران تلقيا أكثر من عرض داخلى وخارجى، ولم تنجح لجنة الكرة فى
إقناعهما بالتجديد حتى الآن.وفى سرية تامة، قررت لجنة الكرة زيادة
لائحة المكافآت للاعبى الفريق كنوع من التهدئة حتى يتمكن الجهاز الفنى من
التوصل إلى حلول للخروج من تلك الأزمة الطارئة التى ستؤثر بالسلب على
مسيرة الفريق.ويعول حسام البدرى المدرب العام على بعض اللاعبين مثل محمد أبوتريكة وشادى محمد للتأثير على زملائهم حتى لا تتفاقم المشاكل.