السلامـ عليكمـ ورحمـهـ الله وبركاتـهـ
توصلت دراسة سويسرية محدودة الى ان صعود الدرج في العمل بدلا من ركوب المصعد قد يكون منقذا للحياة. واظهرت الدراسة التي كشف عن نتائجها يوم الاثنين ان صعود الدرج او نزوله لمدة ثلاثة اشهر بدون الاستعانة بالمصعد يزيد مستويات اللياقة على نحو مثير.
وفي الحقيقة فان التحسن في الانشطة التنفسية يساوي انخفاضا يصل الى 15 في المئة في خطر الموت المبكر لاي سبب.
ولاحظ القائمون على الدراسة ايضا نقصا في قياس الوسط ودهون الجسم وضغط الدم والكوليسترول وهي جميعا من عوامل الخطر المعروفة لامراض القلب.
ودرس فيليب ميير من المستشفى الجامعي في جنيف 69 موظفا من الجامعة يتطلب نمط حياتهم الجلوس طويلا وعرفهم بانهم من يمارسون التمرينات لاقل من ساعتين اسبوعيا ويصعدون اقل من عشرة ادراج يوميا.
وبعد عدم استخدام المصعد لمدة 12 اسبوعا زاد معدل استخدامهم للدرج الى متوسط 23 درجة يوميا صعودا او هبوطا مقارنة مع خمس درجات من قبل مما ادى لزيادة حادة في معدلات اللياقة.
وقال ميير للاجتماع السنوي للجمعية الاوروبية لطب القلب "هذا يرجح ان صعود الدرج في العمل ربما يكون له تاثيرات كبيرة على الصحة العامة."
واضاف "على اي حال فان نتائج الدراسة الاسترشادية تحتاج الى التأكيد من خلال تجربة عشوائية محكمة أكبر."
توصلت دراسة سويسرية محدودة الى ان صعود الدرج في العمل بدلا من ركوب المصعد قد يكون منقذا للحياة. واظهرت الدراسة التي كشف عن نتائجها يوم الاثنين ان صعود الدرج او نزوله لمدة ثلاثة اشهر بدون الاستعانة بالمصعد يزيد مستويات اللياقة على نحو مثير.
وفي الحقيقة فان التحسن في الانشطة التنفسية يساوي انخفاضا يصل الى 15 في المئة في خطر الموت المبكر لاي سبب.
ولاحظ القائمون على الدراسة ايضا نقصا في قياس الوسط ودهون الجسم وضغط الدم والكوليسترول وهي جميعا من عوامل الخطر المعروفة لامراض القلب.
ودرس فيليب ميير من المستشفى الجامعي في جنيف 69 موظفا من الجامعة يتطلب نمط حياتهم الجلوس طويلا وعرفهم بانهم من يمارسون التمرينات لاقل من ساعتين اسبوعيا ويصعدون اقل من عشرة ادراج يوميا.
وبعد عدم استخدام المصعد لمدة 12 اسبوعا زاد معدل استخدامهم للدرج الى متوسط 23 درجة يوميا صعودا او هبوطا مقارنة مع خمس درجات من قبل مما ادى لزيادة حادة في معدلات اللياقة.
وقال ميير للاجتماع السنوي للجمعية الاوروبية لطب القلب "هذا يرجح ان صعود الدرج في العمل ربما يكون له تاثيرات كبيرة على الصحة العامة."
واضاف "على اي حال فان نتائج الدراسة الاسترشادية تحتاج الى التأكيد من خلال تجربة عشوائية محكمة أكبر."